السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعلم الجميع ماللكلمة الحلوة من تأثيرفي نفس المتلقي وماتعكسه من إيجابية في العطاء والمعاملة.........وماتزيده من أرصدة الحب بين الناس بالأخص بين الزوجين.....ولكن ماذا عن تأثيرها من الإتجاه المعاكس
تأثير الكلمة الجارحة...المؤذية...المحبطة...المقارنة السلبية...التفتيش عن العيوب والأخطاء لإظهارها ورصها في كلمات تدمر الثقة بالنفس والآخرين...تقلل من قيمة العطاء
.....تقول له:شكرا حبيبي على الهدية يقول لها:عساها تأثر فيك.
....يقول لها:هاه عجبتك الهدية؟
تقول له:ليست مثل ماأحضره فلان لزوجته آه الناس حظوظ.
....تقول له :رجال الدنيا كلها مايسوون عندي ظفرك.
يقول لها:ماتسوين جزمة فلانة(ليست أخته أو أمه).
....يقول لها:لو أنك مثل فلانة لأعطيتك وفعلت لك ولكنك لاتستحقين.
تقول له:لو أنك مثل فلان لعاملتك بشكل مختلف ولكن هذا ماتستحقه.
........في إحدى المشادات بينهم أطلق لنفسه العنان بالألفاظ الجارحة كعادته وأتهمها في شرفها وشكك في نسب أولاده..على مسمع من أولاده
تركت له المنزل وذهبت لأهلها شاكية...لحق بها منكرا ومقسم الأيمان أنه لم يقل ....بقيت فترة عند أهلها وعادت بعد أن حلوا مسائل أخرى وبقيت هذه معلقة لنكرانه......سألته بعد فترة :لماذا قلت ماقلت؟أجابها:لكي أقهرك وأغيظك
في الوقت الحاضريطلب منها أن تنجب له المزيد....وهي ترفض
هو يرى أن هذه طريقته في الإعتذاروليظهر لهاأنه لم يكن يقصد ماقاله.
هي تقول:ليس لدي إستعداد أن أنجب طفلا آخر يسمع والده يشكك في نسبه.
من الجاني ومن المجني عليه في هذه الحالات؟
وإلى أين قد يقودنا إطلاق العنان لألسنتنا لنجرح الشريك ونتوقع منه التسامح والعطاء بنفس الإخلاص؟
وهل عندما نبدأحياتنا الزوجية نتوقع أن نصل لهذا الحد؟
أرجو المشاركة والإفادة بأراء بنائة تساعد الآخرين
يعلم الجميع ماللكلمة الحلوة من تأثيرفي نفس المتلقي وماتعكسه من إيجابية في العطاء والمعاملة.........وماتزيده من أرصدة الحب بين الناس بالأخص بين الزوجين.....ولكن ماذا عن تأثيرها من الإتجاه المعاكس
تأثير الكلمة الجارحة...المؤذية...المحبطة...المقارنة السلبية...التفتيش عن العيوب والأخطاء لإظهارها ورصها في كلمات تدمر الثقة بالنفس والآخرين...تقلل من قيمة العطاء
.....تقول له:شكرا حبيبي على الهدية يقول لها:عساها تأثر فيك.
....يقول لها:هاه عجبتك الهدية؟
تقول له:ليست مثل ماأحضره فلان لزوجته آه الناس حظوظ.
....تقول له :رجال الدنيا كلها مايسوون عندي ظفرك.
يقول لها:ماتسوين جزمة فلانة(ليست أخته أو أمه).
....يقول لها:لو أنك مثل فلانة لأعطيتك وفعلت لك ولكنك لاتستحقين.
تقول له:لو أنك مثل فلان لعاملتك بشكل مختلف ولكن هذا ماتستحقه.
........في إحدى المشادات بينهم أطلق لنفسه العنان بالألفاظ الجارحة كعادته وأتهمها في شرفها وشكك في نسب أولاده..على مسمع من أولاده
تركت له المنزل وذهبت لأهلها شاكية...لحق بها منكرا ومقسم الأيمان أنه لم يقل ....بقيت فترة عند أهلها وعادت بعد أن حلوا مسائل أخرى وبقيت هذه معلقة لنكرانه......سألته بعد فترة :لماذا قلت ماقلت؟أجابها:لكي أقهرك وأغيظك
في الوقت الحاضريطلب منها أن تنجب له المزيد....وهي ترفض
هو يرى أن هذه طريقته في الإعتذاروليظهر لهاأنه لم يكن يقصد ماقاله.
هي تقول:ليس لدي إستعداد أن أنجب طفلا آخر يسمع والده يشكك في نسبه.
من الجاني ومن المجني عليه في هذه الحالات؟
وإلى أين قد يقودنا إطلاق العنان لألسنتنا لنجرح الشريك ونتوقع منه التسامح والعطاء بنفس الإخلاص؟
وهل عندما نبدأحياتنا الزوجية نتوقع أن نصل لهذا الحد؟
أرجو المشاركة والإفادة بأراء بنائة تساعد الآخرين
من نجوم المنتدى |
2 التعليقات:
رد للعضو بدووون عنوان
فعلا
ردة الفعل لها دور على النفسية فالكثير من الازواج او الزوجات تجيهم صدمات نفسية وعقدة ذنب
من ردة فعل الطرف الثاني
فالاعتراف بالفضل وتقدير العمل الايجابي وتقبل الهدية مهما كانت قيمتها من قبل الطرف الثاني
تعطي انطباع جيد وتزيد من قوة الترابط بين الزوجين وتعطي المزيد من التفاعل ومحاولة بذل الافضل
من العطاء .
اما
ردة الفعل السلبية فهي تصيب الشخص بالاحباط وتبلد المشاعر والاحاسيس وتزيد من اللامبالاة بين الزوجية وتصيب حياتهم بالبرود والملل الزوجي
موضوع رائع ويستحق التقييم
ودمتي بود
رد عضو (مـحـمــد الـحــزيـمـ)
صحيح ...
الكلام ببلاش وله رده فعل إما تكون إجابيه او سلبيه
على نفسيه أحد الزوجين ،،
ولكن أنا في رأيي الأهم أن يكون هذا الكلام نابع
من القلب ، بمعنى ..
أن الزوج أو الزوجه إذا أحد منهم قال للأخر كلام معسول
فيكون من القلب وليس مجرد غطاء يستر حقيقه المشاعر
هذا رأيي فأنا لا أحب إلا الكلام الذي ينبع من القلب أماااا
المجاملات وتصفيف الكلام كـ مجامله لا أحبه.
إرسال تعليق